About علامات حقد زملاء العمل
About علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
عندما يتم التشكيك في كل قرار تتخذه، فهذا دليل على تكريس عدم الثقة بك (بيكسلز)
تستطيع أن تقول، استمتعت للغاية بالعمل معك، ولن أنساك، وسوف أفتقد عملي معك، وأتمنى أن يدوم التواصل بيننا، ويستمر الود والألفة.
في حالة كنتِ تتساءلين إذا كان الرجل معجب بكِ أم لا فيجب العلم بأن هناك مجموعة من العلامات الثابتة التي يتم الاعتماد عليها، وتنحصر هذه العلامات في الآتي:
by الإمام عماد الدين أبي الفداء إسماعيل بن كثير القرشي الدمشقي
لا شك أنَّ هنالك أسباب كثيرة تدعو زملاءك في العمل للحقد عليك والابتعاد عنك، ولكن لهذه المُعضلة احتمالين اثنين: أن تكون العلَّة من الزميل الحاقد كأن تكون طبيعةً متأصلة فيه دون وجود مبررات تدفعه إلى ذلك، أو أن يكون ذلك بسبب تصرفاتك وسلوكاتك التي تُظهرها لزملائك، والتي تزيد من كرههم وحقدهم تجاهك، ومن هذه التصرفات:
التواصل بالبصر: يحاول الرجل التواصل البصري بشكل دائم مع المرأة المعجب بها، مع الابتسام لها عند تلاقي النظر.
تبنى الوسطية، فلا تكن عنيدًا أو تقدم تنازلات أكثر من اللازم.
لذلك، "عندما يحبك زملاؤك في العمل، فهذا سوف يعزز معنوياتك، ويجعلك أكثر إنتاجية وتركيزا، وإبداعا ونجاحا في كل ما تفعله"، وفق مايكل كير، مؤلف كتاب "فائدة النُكتة".
البدء في البحث عن فرص بديلة، يمنحك القوة لتترك بيئة العمل السامة من دون الشعور بالعجز، ويضعك في مكان أفضل مهنياً ونفسياً.
نستكمل عرض علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل والتي تشمل المدير أو الموظف أو غيره، وذلك على النحو الآتي:
طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.
مثلًا: في حالة الطلبات غير القابلة للتفاوض، يصح القول للزميل الحقود: "هل من الممكن أن يصبح التقرير جاهزًا بحلول..." أو "تاريخ استحقاق التقرير هو نهاية هذا الأسبوع.. ممتنة للغاية".
دورات لتعلم قراءة القرآن تحضيرا لشهر رمضان القادم في تتارستان
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي نور الامارات والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!